قلوب رقيقه
اهلا و سهلا عزيزي الزائر و يسعدني انضمامك لنا و التسجيل في المنتدي
قلوب رقيقه
اهلا و سهلا عزيزي الزائر و يسعدني انضمامك لنا و التسجيل في المنتدي
قلوب رقيقه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


احدث البرامج و الافلام و الموضوغات العامه-
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا و مرحبا بكم و يسعدنا انضمامكم لنا
من قلوب رقيقه مرحبا بكم في منتداكم ونرجو ان تقضوا معنا اجمل الاوقات

 

 أم سليم الأنصارية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الاء الرحمن
عضو نشيط
عضو نشيط
الاء الرحمن


عدد المساهمات : 358
نقاط : 843
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/06/2010
العمر : 35

أم سليم الأنصارية Empty
مُساهمةموضوع: أم سليم الأنصارية   أم سليم الأنصارية I_icon_minitimeالسبت يوليو 31, 2010 8:20 pm



أم سليم الأنصارية






نسبها








أُمُّ
سُلَيْمٍ، الغُمَيْصَاءُ بِنْتُ مِلْحَانَ الأَنْصَارِيَّةُ



وَيُقَالُ:
الرُّمَيْصَاءُ.




وَيُقَالُ:
سَهْلَةُ.




بِنْتُ
مِلْحَانَ بنِ خَالِدِ بنِ زَيْدِ بنِ حَرَامِ بنِ جُنْدُبِ بنِ عَامِرِ
بنِ غَنْمِ بنِ عَدِيِّ بنِ النَّجَّارِ الأَنْصَارِيَّةُ،
الخَزْرَجِيَّةُ.







أُمُّ
خَادِمِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؛ أَنَسِ بنِ
مَالِكٍ.




مَاتَ
زَوْجُهَا مَالِكُ بنُ النَّضْرِ، ثُمَّ تَزَوَّجَهَا أَبُو طَلْحَةَ
زَيْدُ بنُ سَهْلٍ الأَنْصَارِيُّ، فَوَلَدَتْ لَهُ أَبَا عُمَيْرٍ،
وَعَبْدَ اللهِ.



شَهِدَتْ
حُنَيْناً وَأُحُداً.




مِنْ
أَفَاضِلِ النِّسَاءِ.










مواقف من حياتها










قَالَ مُحَمَّدُ بنُ سِيْرِيْنَ:

كَانَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-
يَوْمَ أُحُدٍ، وَمَعَهَا خِنْجَرٌ.










عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ:




أَنَّ أُمَّ
سُلَيْمٍ اتَّخَذَتْ خِنْجَراً يَوْمَ حُنَيْنٍ، فَقَالَ أَبُو طَلْحَةَ:
يَا رَسُوْلَ اللهِ! هَذِهِ أُمُّ سُلَيْمٍ مَعَهَا خِنْجَرٌ.



فَقَالَتْ:
يَا رَسُوْلَ اللهِ! إِنْ دَنَا مِنِّي مُشْرِكٌ بَقَرْتُ بِهِ بَطْنَهُ.









عَنْ إِسْحَاقَ بنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ سُلَيْمٍ:

أَنَّهَا
آمَنَتْ بِرَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.



قَالَتْ:
فَجَاءَ أَبُو أَنَسٍ وَكَانَ غَائِباً، فَقَالَ: أَصَبَوْتِ؟



فَقَالَتْ:
مَا صَبَوْتُ، وَلَكِنِّي آمَنْتُ.




وَجَعَلَتْ
تُلَقِّنُ أَنَساً: قُلْ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، قُلْ: أَشْهَدُ أَنَّ
مُحَمَّداً رَسُوْلَ اللهِ، فَفَعَلَ، فَيَقُوْلُ لَهَا أَبُوْهُ: لاَ
تُفْسِدِي عَلَيَّ ابْنِي.




فَتَقُوْلُ:
إِنِّي لاَ أُفْسِدُهُ.




فَخَرَجَ
مَالِكٌ، فَلَقِيَهُ عَدُوٌّ لَهُ، فَقَتَلَهُ، فَقَالَتْ: لاَ جَرَمَ، لاَ
أَفْطِمُ أَنَساً حَتَّى يَدَعَ الثَّدْيَ، وَلاَ أَتَزَوَّجُ حَتَّى
يَأْمُرُنِي أَنَسٌ.




فَخَطَبَهَا
أَبُو طَلْحَةَ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ مُشْرِكٌ، فَأَبَتْ.









عَنْ أَنَسٍ، قَالَ:




خَطَبَ
أَبُو طَلْحَةَ أُمَّ سُلَيْمٍ، فَقَالَتْ: إِنِّي قَدْ آمَنْتُ، فَإِنْ
تَابَعْتَنِي تَزَوَّجْتُكَ.




قَالَ:
فَأَنَا عَلَى مِثْلِ مَا أَنْتِ عَلَيْهِ.






فَتَزَوَّجَتْهُ أُمُّ سُلَيْمٍ، وَكَانَ صَدَاقَهَا الإِسْلاَمُ.









عَنْ أَنَسٍ، قَالَ:




خَطَبَ
أَبُو طَلْحَةَ أُمَّ سُلَيْمٍ، فَقَالَتْ: إِنَّهُ لاَ يَنْبَغِي أَنْ
أَتَزَوَّجَ مُشْرِكاً، أَمَا تَعْلَمُ يَا أَبَا طَلْحَةَ أَنَّ
آلِهَتَكُمْ يَنْحَتُهَا عَبْدُ آلِ فُلاَنٍ، وَأَنَّكُمْ لَو أَشْعَلْتُم
فِيْهَا نَاراً لاحْتَرَقَتْ.




قَالَ:
فَانْصَرَفَ وَفِي قَلْبِهِ ذَلِكَ، ثُمَّ أَتَاهَا، وَقَالَ: الَّذِي
عَرَضْتِ عَلَيَّ قَدْ قَبِلْتُ.




قَالَ:
فَمَا كَانَ لَهَا مَهْرٌ إِلاَّ الإِسْلاَمُ
.









حَدَّثَنَا أَنَسُ بنُ مَالِكٍ:




أَنَّ
النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَزُوْرُ أُمَّ
سُلَيْمٍ، فَتُتْحِفُهُ بِالشَّيءِ تَصْنَعُهُ لَهُ، وَأَخٌ لِي أَصْغَرُ
مِنِّي، يُكْنَى أَبَا عُمَيْرٍ، فَزَارَنَا يَوْماً، فَقَالَ: (مَا لِي
أَرَى أَبَا عُمَيْرٍ خَاثِرَ النَّفْسِ؟).




قَالَتْ:
مَاتَتْ صَعْوَةٌ لَهُ كَانَ يَلْعَبُ بِهَا.




فَجَعَلَ
النَّبِيُّ يَمْسَحُ رَأْسَهُ، وَيَقُوْلُ: (يَا أَبَا عُمَيْرٍ، مَا
فَعَلَ النُّغَيْرُ؟).










عَنْ أَنَسٍ، قَالَ:




لَمْ يَكُنْ
رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَدْخُلُ بَيْتاً غَيْرَ
بَيْتِ أُمِّ سُلَيْمٍ، فَقِيْلَ لَهُ، فَقَالَ:
(إِنِّي أَرْحَمُهَا، قُتِلَ أَخُوْهَا مَعِي).




و أَخُوْهَا
هُوَ حَرَامُ بنُ مِلْحَانَ الشَّهِيْدُ، الَّذِي قَالَ يَوْمَ بِئْرِ
مَعُوْنَةَ: فُزْتُ وَرَبِّ الكَعْبَةِ،
لَمَّا طُعِنَ مِنْ وَرَائِهِ، فَطَلَعَتِ الحَرْبَةُ مِنْ صَدْرِهِ
-رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-.










عَنِ أُمِّ سُلَيْمٍ، قَالَتْ:




كَانَ
رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقِيْلُ فِي بَيْتِي،
وَكُنْتُ أَبْسُطُ لَهُ نِطْعاً، فَيَقِيْلُ عَلَيْهِ، فَيَعْرَقُ،
فَكُنْتُ آخُذُ سُكّاً، فَأَعْجِنُهُ بِعَرَقِهِ.










عَنِ البَرَاءِ بنِ زَيْدٍ:




أَنَّ
النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ فِي بَيْتِ أُمِّ
سُلَيْمٍ عَلَى نِطْعٍ، فَعَرِقَ، فَاسْتَيْقَظَ وَهِيَ تَمْسَحُ العَرَقَ،
فَقَالَ: (مَا تَصْنَعِيْنَ؟).




قَالَتْ:
آخُذُ هَذِهِ البَرَكَةَ الَّتِي تَخْرُجُ مِنْكَ.








عَنْ
أَنَسٍ:




أَنَّ
النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دَخَلَ عَلَى أُمِّ سُلَيْمٍ
وَقِرْبَةٌ مُعَلَّقَةٌ، فَشَرِبَ مِنْهَا قَائِماً، فَقَامَتْ إِلَى فِيِّ
السِّقَاءِ، فَقَطَعَتْهُ.










عَنْ أَنَسٍ:




أَنَّ
النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَمَّا أَرَادَ أَنْ
يَحْلِقَ رَأْسَهُ بِمِنَى؛ أَخَذَ أَبُو طَلْحَةَ شِقَّ شَعْرِهِ، فَجَاءَ
بِهِ إِلَى أُمِّ سُلَيْمٍ، فَكَانَتْ تَجْعَلُهُ فِي سُكِّهَا.



قَالَتْ:
وَكَانَ يَقْيْلُ عِنْدِي عَلَى نِطْعٍ، وَكَانَ مِعْرَاقاً -صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَجَعَلْتُ أَسْلِتُ العَرَقَ فِي قَارُوْرَةٍ،
فَاسْتَيْقَظَ، فَقَالَ: (مَا تَجْعَلِيْنَ؟).




قُلْتُ:
أُرِيْدُ أَنْ أَدُوْفَ بِعَرَقِكَ طِيْبِي.










عَنْ أَنَسٍ:




أَنَّ
النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دَخَلَ عَلَى أُمِّ
سُلَيْمٍ، فَأَتَتْهُ بِسَمْنٍ وَتَمْرٍ،




فَقَالَ:
(إِنِّي صَائِمٌ).




ثُمَّ
قَامَ، فَصَلَّى، وَدَعَا لأُمِّ سُلَيْمٍ وَلأَهْلِ بَيْتِهَا، فَقَالَتْ:
إِنَّ لِي خُوَيْصَّةٌ.




قَالَ: (مَا
هِيَ؟).




قَالَتْ:
خَادِمُكَ أَنَسٌ.




فَمَا
تَرَكَ خَيْرَ آخِرَةٍ وَلاَ دُنْيَا إِلاَّ دَعَا لِي بِهِ، وَبَعَثَتْ
مَعِي بِمِكْتَلٍ مِنْ رُطَبٍ إِلَى رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ-.










وَرَوَى: ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ:




قَالَ
النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:
(دَخَلْتُ الجَنَّةَ، فَسَمِعْتُ خَشْفَةً بَيْنَ يَدَيَّ، فَإِذَا أَنَا
بِالغُمَيْصَاءِ بِنْتِ مِلْحَانَ).









عَنْ أَنَسٍ، قَالَ:




وَلَدَتْ
أُمِّي، فَبَعَثَتْ بِالوَلَدِ مَعِي إِلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقُلْتُ: هَذَا أَخِي.




فَأَخَذَهُ،
فَمَضَغَ لَهُ تَمْرَةً، فَحَنَّكَهُ بِهَا.










قَالَ أَنَسٌ:

ثَقُلَ ابْنٌ لأُمِّ سُلَيْمٍ، فَخَرَجَ أَبُو طَلْحَةَ إِلَى المَسْجِدِ،
فَتُوُفِّيَ الغُلاَمُ، فَهَيَّأَتْ أُمُّ سُلَّيْمٍ أَمْرَهُ، وَقَالَتْ:
لاَ تُخْبِرُوْهُ.




فَرَجَعَ،
وَقَدْ سَيَّرَتْ لَهُ عَشَاءهُ، فَتَعَشَّى، ثُمَّ أَصَابَ مِنْ أَهْلِهِ،
فَلَمَّا كَانَ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ، قَالَتْ:




يَا أَبَا
طَلْحَةَ! أَلَمْ تَرَ إِلَى آلِ أَبِي فُلاَنٍ اسْتَعَارُوا عَارِيَّةً،
فَمَنَعُوْهَا، وَطُلِبَتْ مِنْهُم، فَشَقَّ عَلَيْهِم؟



فَقَالَ:
مَا أَنْصَفُوا.




قَالَتْ:
فَإِنَّ ابْنَكَ كَانَ عَارِيَّةً مِنَ اللهِ، فَقَبَضَهُ.




فَاسْتَرْجَعَ، وَحَمِدَ اللهَ، فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَى رَسُوْلِ
اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَلَمَّا رَآهُ، قَالَ:
(بَارَكَ اللهُ لَكُمَا فِي لَيْلَتِكُمَا).



فَحَمَلَتْ
بِعَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي طَلْحَةَ، فَوَلَدَتْ لَيْلاً، فَأَرْسَلَتْ بِهِ
مَعِي، وَأَخَذْتُ تَمَرَاتٍ عَجْوَةٍ، فَانْتَهَيْتُ بِهِ إِلَى
النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقُلْتُ: يَا رَسُوْلَ
اللهِ! وَلَدَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ اللَّيْلَةَ.




فَمَضَغَ
بَعْضَ التَّمَرَاتِ بِرِيْقِهِ، فَأَوْجَرَهُ إِيَّاهُ، فَتَلَمَّظَ
الصَّبِيُّ، فَقَالَ: (حِبُّ الأَنْصَارِ التَّمْرُ).




فَقُلْتُ:
سَمِّهِ يَا رَسُوْلَ اللهِ.




قَالَ:
(هُوَ عَبْدُ اللهِ).




قَالَ
عَبَايَةُ: فَلَقَدْ رَأَيْتُ لِذَلِكَ
الغُلاَمِ سَبْعَ بَنِيْنَ، كُلُّهُمْ قَدْ خَتَمَ القُرْآنَ
.







رَوَتْ:
أَرْبَعَةَ عَشَرَ حَدِيْثاً، اتَّفَقَا لَهَا عَلَى حَدِيْثٍ، وَانْفَرَدَ
البُخَارِيُّ بِحَدِيْثٍ، وَمُسْلِمٌ بِحَدِيْثَيْنِ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميدو
عضو نشيط
عضو نشيط
ميدو


عدد المساهمات : 103
نقاط : 179
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
العمر : 34

أم سليم الأنصارية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أم سليم الأنصارية   أم سليم الأنصارية I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 02, 2010 7:55 pm

تسلم ايدك والله مجهود كبير وحصرى جدا

الف شكر ليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أم سليم الأنصارية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلوب رقيقه :: القسم الديني :: المنتدى الاسلامي :: شخصيات اسلاميه-
انتقل الى: