قلوب رقيقه
اهلا و سهلا عزيزي الزائر و يسعدني انضمامك لنا و التسجيل في المنتدي
قلوب رقيقه
اهلا و سهلا عزيزي الزائر و يسعدني انضمامك لنا و التسجيل في المنتدي
قلوب رقيقه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


احدث البرامج و الافلام و الموضوغات العامه-
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا و مرحبا بكم و يسعدنا انضمامكم لنا
من قلوب رقيقه مرحبا بكم في منتداكم ونرجو ان تقضوا معنا اجمل الاوقات

 

 الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مصراوي
عضو نشيط
عضو نشيط
مصراوي


عدد المساهمات : 78
نقاط : 126
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/07/2010

الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية Empty
مُساهمةموضوع: الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية   الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية I_icon_minitimeالأحد يوليو 25, 2010 5:56 am










[size=25]الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية

تسيطر على وظائفنا الجنسية العديد من الأفكار والمعتقدات الخاطئة. ويؤدي هذا إلى العديد من الاختلالات بالوظيفة الجنسية.

و نظرا لصعوبة التكلم بمثل هذه المواضيع يندفع البعض لإعطاء المعلومات الغير صحيحة والترويج للخرافات والأخطاء.

هذه الخرافات تنزرع بالمعتقدات و يصبح من الصعب تقويمها. وعندما نرى كيف
يمكن لمعلومة صحيحة أن تنقذ العديدين من آلامهم يدفعنا الأمر لبذل أكبر جهد
لإيصال تلك المعلومة لأكبر عدد ممكن.

اهتم بهذا الأمر كتاب
G Legman : Psychanalyse de l’Humour erotique
و أظهر كيف أن بعض الأفكار الخاطئة تنتقل من جيل لآخر دون أن يكون لها
أساسا من الصحة ودون أن تتعدى كونها مجرد فكاهة. يأخذ هذا الكتاب العديد من
المعتقدات المغلوطة ويظهر ما الذي فعلته بها التنقلات التاريخية والحضارية
إلى أن وصلتنا بهذا الشكل الخاطئ.

لنسرد بعضا من هذه الأخطاء

الاحتلام الليلي و الإطلاق العفوي للمني هو دليل اضطراب جنسي.

يصف الكثيرون هذه الظاهرة بأنها تلوث و قذارة ليلية، وتصل هذه الأفكار
الخاطئة لمعتقدات العديد من المراهقين فتؤلمهم. ويعاني العديد من الرجال من
هذه التجربة معتقدين بأنها خلل عضوي في الوظيفة الجنسية ومنهم من يعتقد
أنها ستؤدي بهم إلى العجز الجنسي.
و مازلنا نلاحظ إلى الآن آثار هذه الإدانة التي استمرت أجيالا ولم تأخذ
حدها سوى منذ زمن قريب. حيث كان الشباب ينصحون بأن يسبحوا بأفكار نقية قبل
النوم لتجنب هذا الخطيئة الغير مميتة.
تدل الإحصائيات أن غالبية الرجال تقريبا قد حدثت عندهم هذه الـ "قذارة
الليلية". 85% منهم عاش هذه التجربة خلال المراهقة وتتابعت بعد ممارسة
الحياة الجنسية. وبقيت هذه التجربة مستمرة عند البعض حتى سن الثمانينات.

عدم حصولها لا يدل على حالة مرضية.

لم يظهر أي دور بين كثرة ممارسة العادة السرية أو الجماع وبين هذه الخبرة
الليلية. ومن الخطأ الاعتقاد بأن هذا الاحتلام هو أفراغ للـفائض من المقدرة
الجنسية. فهو بالحقيقة أمر يرافق الأحلام الليلية المثيرة.

لا يمكن للمرأة أن تصل إلى الأوركازم ـ ذروة النشوة الجنسية ـ الليلية.

الحقيقة أنه يمكن لأي امرأة أن تمر بفترة أحلام ليلية مثيرة تصل بها لدرجة
الأوركازم. حتى أن بعض النساء لا يعرفن المتعة الجنسية ألا بالأحلام. قد
تعتقد هذه الفئة من النساء بأنهن باردات جنسيا ولكن الواقع هو عكس ذلك.
فأجسامهن تستجيب بشكل ممتاز على التحريض الجنسي.
يقر 70% من النساء بأنهن يحلمن بأحلام مثيرة. وتصل معهن بنصف الحالات لدرجة الأوركازم.

حول خطورة ممارسة الجنس أثناء الطمث

أحاطت السمعة السيئة بالطمث (الحيض) منذ قرون وفي العديد من الثقافات. اتهم
الطمث بأنه قادر على تحريض الكوارث. وبأنه يحول النبيذ إلى خل، ويوقع
الفواكه عن الشجر، وبأنه يحرض المجاعة، وغيرها.
بالعهد القديم، قيل عن هذه الفترة أن المرأة لا تعد نقيّة، وكثيرا ما حكمت بألا تقترب من الغير وبألا تخرج من بيتها.
هذا الموقف السلبي يأتي من خوفنا من الدم، فهو يمثل في العدد من المجتمعات الجروح والموت والعنف.

و من هنا ولد الخوف من العلاقات الجنسية أثناء الطمث. كما يمكن أن نعول هذه
المحظورات على الضياع الغير مفيد للمني بالفترة الغير مخصبة مما ساعد على
انغراس هذه الفكرة الخاطئة بالمخيلة.

بالواقع فإن دم الطمث لا يمكن أن يؤذي أحد، لا المرأة ولا الرجل. والجماع أثناء الطمث لن يؤذي المهبل، لكونه يأتي من نفس الجسم .

كما أن الرغبة الجنسية لا تنقص أثناء الطمث. بل يعتقد البعض بأنها تزيد نظرا لاحتقان الأنسجة، تماما كما يحدث بفضل التحريض الجنسي.

كما يمكن للتقلصات الرحمية أن تساعد ما بقي من الطمث داخل الرحم على الخروج. مما يخفف من معانات المرأة أثناء الطمث.

رفض الجماع من 4 إلى 5 أيام كل شهر يعني حرمان غير مشروع يحدد من تقارب الشريكين.

على المراهقين أن يتفهموا أمر الطمث. حتى تستطيع الفتيات أن تعيش هذه
الفترة بسلام. و نذكّر هنا ببعض المجتمعات التي يشكل لديها قدوم الطمث عند
الفتاة يوم عيد يحتفل به.

لمزيد من المعلومات حول الطمث

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الامتناع عن النشاط الجنسي يحفظ الصحة

أنتشر الاعتقاد خلال قرون بأن النشاط الجنسي قد يكون مضرا بالصحة، و تتناول
العديد من المعتقدات الغير مبنية على أي اساس علمي الحديث عن الأضطرابات
الجسمية و النفسانية التي اتهمت بها ممارسة العادة السرية لانه كان يعتقد
على خطأ بأن النشاط الجنسي له أثار على الجسم أكثر بكثير من أي نشاط
فيزيائي آخر كالركض أو الرقص أو الرياضة.

كما أعتقد الصينيين أن على الرجل أن يمتنع عن القذف أثناء غالب علاقاته
الجنسية لأنهم كانوا يعتبرون القذف بأنه إضاعة للطاقة لا تعوضها الطاقة
التي يمنحه إياها ترطيب المهبل المزلّق. و هذا الأخير كانوا يعتبروه أنه
المطر المغذي و الذي يأتي من السماء. و على الرجل أن يخزن طاقته و لا
يصرفها سوى باللحظات الاستثنائية، أي من أجل الإنجاب.

العلاقة الجنسية تستهلك من الطاقة العضلية و القلبية ما يلزم لصعود الدرج لطابقين.

و كما يعرف الجميع، الامتناع عن بزل المجهود الفيزيائي ليس الحل الأفضل من
أجل البقاء بصحة جيدة. و الأمر أيضا ينطبق على النشاط الجنسي. فبالمقابل،
الامتناع عنه لا يساعد بالحفاظ على الصحة الجنسي الجيدة.

يوجد فرق بين النشوة أو الأورغازم المهبلي والأورغازم البظري

المعتقدات البالية ما زالت حاضرة بأذهان العديدين فيما يخص هذا السؤال الأزلي.
في الواقع، إن الوصول لمرحلة النشوة (الأورغازم) يتم نتيجة مجموعة من
المحرضات والتي تشمل عدة أعضاء حسية. ومن بينها اللمس الذي يشكل أكثر
الأمور التي تستقطب الفكر. هذا الأمر متعادل بين النساء و الرجال. فهل يخطر
على البال أن نتساءل في أي منطقة من قضيب الرجل يبدأ عنده الأورغازم؟

بجميع الأحوال، تصف غالبية النساء البظر بأنه أكثر منطقة بجسمهن تستقطب
المحرضات الجنسية، ومن الناحية العلمية يمكن تفسير هذا الأمر بأن البظر غني
بالنهايات الحسية بشكل أغزر من المهبل. وحتى في الحالات التي تشعر بها
المرأة برغبة في الإيلاج، ناتجة غالبا عن عملية تحريض البظر. ولكنها ستشعر
بالخذلان عندما تتوقف عملية تحريض البظر. وتتولد لديها الرغبة بأن يُحدث
عندها الإيلاج المهبلي نفس التحريض البظري.

بسبب نقصان التحريض المهبلي، بالمقارنة مع التحريض البظري، تحاول المرأة
البحث عن وسائل أخرى للبقاء بحالة متعة مستمرّة فتبحث عن محرضات أخرى، أو
تهيج مخيلتها والـ "الفانتازم" الجنسي حول عملية الإيلاج..

ليست متعة الإيلاج لوحدها ما يوصلها لمرحلة الأورغاوم. ولكن أيضا إحساسها
بأنها مرغوب بها عندما يضمّها شريكها لصدره فتطير بها رائحة الإثارة من جسد
الآخر.

لا يمكن للمرأة أن تتمتع بأكثر من أورغازم

هذا أيضا من المعتقدات الخاطئة السارية بأوساط المقبلين على الحياة الجنسية.
صحيح أن الرجل بعد أن يصل لمرحلة الأورغازم ويقذف لا يمكنه أن يعاود الكرة
مباشرةً. على عكس المرأة التي لا تحتاج لهذه الفترة الزمنية التي تلي
الأورغازم. إذ يمكنها أن تتابع تمتعها بالجماع ويمكنها أن تشعر بعدة مرات
بالأورغازم. حتى أن بعض النساء يمكنهن أن يتمتعن بها عشر مرات.
عندما أعلنت الأبحاث عن التصرف الجنسي عن هذه الإمكانية غيّر ذلك من
المعتقدات البالية بأن الرغبة الجنسية عند المرأة أقل من رغبة الرجل. حتى
أن بعض الرجال اعتبروا هذا الاكتشاف تهديدا لهم، في الوقت الذي ولّد عند
النساء شعورا مختلفا، فبعضهن لم يتمكنّ من تجربة هذا الارتكاس الجنسي فشعرن
بالخذلان، أما البعض الآخر فقد تخوّفن من أن يتهمهن الرجال بالشبق "الحاجة
الجنسية الزائدة" Nymphomanes".

في حين شعرت النساء اللواتي سبق لهن التمتع بالأورغازم عدة مرات بالارتياح،
حاولت أخريات البحث والحصول على الأورغازم عدة مرات معتقدات أن هذا سيجلب
متعة زائدة. لكن الحقيقة أن الجنس مثل الأكل، فرغم أننا نسر بالأكل الزائد،
لكن الجوع هو وحده الذي يعطينا الرغبة بالطعام، وبالتالي لا يوجد مبرر
يدفع للبحث عن الأورغازم المتعدد، فغالبا ما تكفي الأروغازم الوحيدة
للإيصال لمرحلة الإشباع، وبالتالي لا فائدة من أن يثير الرجال هذه النقطة
بحجة معرفتهم بنساء سابقات ذوات أورغازم متعدد.

يعاني بعض الرجال من صعوبة بتفهم شريكاتهم الراغبات بمتابعة العملية
الجنسية بعد أول أورغازم. الشراكة تقتضي أن يماشي الشريك شريكه حتى يصل إلى
درجة الاكتفاء بشتى الطرق.

حجم القضيب له دور بالرضى الجنسي

الحقيقة أن طول القضيب لا يلعب أي دور بمقدرة الرجل على إكفاء الرغبة الجنسية عند شريكته.

الدراسات التي خصّت حجم القضيب، أظهرت فروقا بهذا الحجم، بالطول وبالثخانة، فقط في حالة الراحة.

هذا الفرق يصبح قليل الأهمية وغير نوعي عند الانتصاب. القضيب الصغير قد يتطاول أثناء الانتصاب بشكل أهم من القضيب الكبير.

تبقى مقارنة ومعرفة الرجال بطول القضيب الطبيعي أثناء الانتصاب محدودة. فهم
إن رأوا الحالة عند زملائهم فسيكون ذلك خارج فترة الانتصاب، وبالتالي لا
يعطي هذا فكرة صحيحة.

لذا يلجأ الشباب لمقارنة حجم القضيب بما يرونه على الشاشة التي تعرض
الأفلام البورنوغارفية، ويتناسوا بهذا الشكل أن الممثلين المشاركين بهذه
الأفلام قد تم انتقاؤهم لأن حجم قضيبهم المنتصب يخرج عن الحدود الطبيعية.

والحقيقة أن الشريكة لا تستفيد من طول قضيب شريكها من ناحية المتعة
الجنسية. فالمراكز الحساسة عندها تتوضع بالفرج وأشفاره وبالبظر وبالثلث
الأسفل من المهبل، وبعضلات العجان. تسرّها حركة الذهاب والإياب فقط بمدخل
الفرج. وصول القضيب لعمق المهبل لا يحدث عندها ارتكاسا جنسيا، ربما فقط من
الناحية النفسية.

تعج عيادات أطباء الجنس بالرجال الذين يشكون من أن صغر قضيبهم هو ما يكمن
وراء عجزهم، أو وراء القذف المبكر، ووراء نقصان الارتكاس الجنسي عند
الشريكة.

هذا الخطأ الشائع هو مصدر قلق للعديد من الرجال ومنهم المتزوجون والذين
رزقوا بعدة أطفال. وغالبا ما تصدر هذه الشكوى عن الرجل، في حين أن المرأة
لم يسبق لها أن أثارت الموضوع، بل على العكس، قد تصرح الشريكة بأنها تحصل
على المتعة الكافية وترضى بها.

ورغم إعطاء المعلومة الصحيحة يبقى من الصعب إقناع صاحب العلاقة أن مشكلته
غير واقعيّة، و تبقى معاناته كبيرة. وعندما يكتشف أنه أخطأ تبقى جروحه
عميقة ولن يتردد بالبحث عن شتى الوسائل التي يمكنها أن تزيد من طول قضيبه
رغم يقينه أن هذا ليس أكثر من إمكانية خيالية.

لمزيد من المعلومات حول طول القضيب و دوره بالرضاء الجنسي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


بعض المواد مثيرة للرغبة الجنسية :Aphrodisiaque

منذ قديم العصور لم يملّ الرجال ولا النساء من البحث عن المركبات
الكيميائية أو الطبيعية السحرية التي تزيد من الرغبة الجنسية، أو تحسن من
المقدرة والنتيجة الجنسية.
لم تظهر التحاليل الكيميائية أن تعزل أي مادة فعّالة يمكن أن تتمتع بأثر
على الآلية المعقدة للتهيج الجنسي و لا للأورغازم. سواء أكان الأمر عند
الرجل أو عند المرآة.

تم اكتشاف بعض المواد التي يمكن استعمالها عن طريق الحقن، وأحيانا الحقن
المباشر بالقضيب، أو عن طريق الفم، هذه المواد الدوائية تساعد على الانتصاب
عند الأشخاص الطبيعيين. ولا تخلوا من بعض الأخطار الملموسة. ومازالت
الأبحاث متواصلة للتحسين من فعالية هذه المواد والإقلال من أخطارها.

نعود ونذكر بأن هذه المواد الدوائية تؤثر على الانتصاب وتحسنه، ولكن ليس
لها ولا بأي شكل من الأشكال أي أثر على الرغبة الجنسية أو على المتعة،
وفعاليتها محدودة لا تمتد للحالات التي يكون الاضطراب الجنسي عميق الجذور
أو ناتج عن اختلال في العلاقة بين الشريكين.

تغص الأسواق بالعديد من المركبات التجارية التي تدّعي بمقدرتها على تحسـين الــــــــــرغبـــة الجنسية أو الانتصاب.

و من دراسة هذه المواد بشكل علمي وموسّع، يمكن أن نستخلص أنه لا يوجد حتى
اليوم أي مادة فعّالة بشكل ملموس، يمكنها أن تؤثر على الرغبة الجنسية
الإنسانية.

حتى وإن وجدت مادة سحرية قادرة على تحسين المقدرة الجنسية، لن تستطيع أن
ترغّب الرجل بزوجته التي أصيبت بالبدانة أو تمنعه من الشعور بالذنب من
خيانة زوجته أو لإكمال أثارتها. ولا يمكنها أن تعوض عن المحبة بين الزوجين
أو الشريكين ولن تبعد عنهما الخلافات الزوجية.

الدعاية التجارية الكاذبة تقوم بتعقيد الأمور بأن تغرس في المعتقدات
إمكانية وجود مادة كهذه، وتستغل الدعاية بهذا الشكل سذاجة البعض وتزيد من
الطين بلة، ويصبح معها من الصعب إيجاد الطريقة التي تسمح بالترابط والتواصل
بين المريض وطبيبه.

وفي الواقع، يفضل البحث عن السبب الحقيقي الذي أنقص من الرجولة أو المقدرة
والشهوة الجنسية بدل تضييع الوقت في البحث عن مادة غير موجودة.

ومن المفيد والمفضل أن نقف وجها لوجه أمام المشكلة الحقيقية. ونحاول تحليل أسبابها النفسية. وتحسين الروابط العاطفية بين الشريكين.


تنقص المقدرة الرياضية لدى ممارسة الجنس قبل المباريات بيوم:

واحد من أكثر الخرافات التي ما تزال تعشش بالفكر تنص على أن ممارسة الجنس يؤثر على المقدرة الرياضية.
في البداية كان سبب هذا الاعتقاد الخاطئ أن الجنس هو قذارة وعدم نقي يؤثر
على الصحة أكثر من أثره الفيزيائي. ولذا كان يعتقد أنه يفضل المحافظة على
نقاء الرياضة ووقايتها من أي أمر قذر.
وبعدها كان يعتقد أن المني غني بالبروتين، وفقدان هذا البروتين لدى القذف هو ضياع للطاقة، وبالتالي نقص في المقدرة الرياضية.

بالطبع ليس لكل هذا أي أساس من الصحة, وبالعكس، ينصح الرياضي بالاحتلام قبل
المباريات على الأقل لكي ينقص من حالة الشدة والتوتر ولكي يستطيع أن يبذل
كل مجهود ممكن.
ممارسة الجنس ليس له أية عواقب، مثله مثل التمرين الرياضي في اليوم السابق للمباريات أو مثل الإحماء في بدايتها


غياب البكارة يثبت عدم عذرية الفتاة

تولد بعض الفتيات دون بكارة، وغشاء البعض الآخر قليل التطور، أو مطاطي يسمح
بدخول الأجسام الصغيرة دون أن يتمزّق، ومن هنا يستحيل التأكد من عذرية
الفتاة وعمّا إذا كانت قد تعرضت لعملية جماع مع إيلاج

العادة السريه سبب لكل الامراض !

الاستمناء هو أمر طبيعي، و هو نشاط جنسي غريزي معروف منذ قدم البشرية.
يمارسه أو سبق ممارسته من قبل 95% من الرجال بكل الأعمار. و من قبل 70% من
النساء،

كان هذا النشاط بالماضي يعتبر سببا لكل الأمراض. و لكن الطب الحديث، و منذ
60 سنة تم له التأكد بأن كل ما قيل عن الاستمناء من أضرار ليس أكثر من مجرد
كلام فارغ لا أساس له من الصحة. و لكن بقيت بعض الأفواه تكرر الحديث عن
هذه المضار لغاية غير صحية

و من الناحية الطبية لا يوجد أي دليل عن أي ضرر من ممارسة الاستمناء، و لا
تنصح أي مؤسسة علمية و لا طبية بالإقلاع عن الاستمناء لأسباب صحية.


نظرا لعدم توفر أي دليل علمي يثبت هذه الأضرار المفترضة، و نظرا لعدم
توافقها مع أدنى بديهيات الطب، نستنتج أن هذه اللائحة من الأضرار الخرافية
يتم تناقلها دون أي تفكير أو تأكّد من صحتها، تماما كما تنتشر الإشاعات.


الوضع بالعالم الغربي:
على العكس من المواقع العربيةــ من النادر جدا أن نعثر على موقع أجنبي
يتحدث عن أضرار العادة السرية. و أن حصل هذا فهو لأسباب عقائدية. و بالواقع
حفلت بداية القرن المنصرم و قبل نشأة الطب الحديث بالعديد من المؤلفات
التي انطفئ نورها بعد أن روجت لهذه الأضرار الخرافية. حتى فرويد Freud ،
فقد كان يعتقد ان الاستمناء هو نوع من عدم النضج الجنسي، و لكنه تراجع عن
هذه الأفكار و لم يعد يتبناها احد من بعده منذ أعمال كنسي و ما تلاه مثل
ماستر و جونسون.
نذكر على سبيل المثال، ادن كرافت الالماني، و هو طبيب نفساني، درس المصابين
بالعصاب النفساني و لاحظ أن الكثير من مرضاه يمارسون الاستمناء، فاستنتج
دون ان يستعلم عن ممارسة الاستمناء من قبل الأصحاء أنه يسبب العصاب. و لكنه
لم يلاحظ أن الاصحاء يمارسون الاستمناء دون ان يسبب عندهم أي مرض.

يفضح لنا البروفسور John Studd بهذه المقالة History of female sexuality
العديد من هذه الافكار البالية التي كانت تسود بالقرن التاسع عشر.

لا تحتوي قاعدة الميدلان U.S. National Library of Medicine على أي مقال
يتحدث عن أضرار العادة السرية فيما عدى الحالات النادرة التي يطرأ بها
حوادث رضية أو جروح بالقضيب نتيجة أسلوب الممارسة الخاطئ، لا الممارسة بحد
ذاتها. و تبقى الممارسة مع الشريك هو السبب الأساسي لكل الرضوض التي تطرأ
على الجهاز التناسلي، فضلا عن الأمراض المنتشرة جنسيا.



النساء تقذفن أيضاً خلال اللقاء الجنسى

النساء لاتقذفن خلال اللقاء الجنسى ، القذف هنا ليس كقذف الرجل ليس فيه
بويضات مثل قذف الرجل المحتوى على حيوانات منوية ، والقذف عند المرأة لمجرد
ترطيب المهبل وليس للإخصاب وتحديد جنس الجنين ، والقذف عند الرجل نهاية
نشوة أما القذف المفترض الذى نتخيله قذفاً عند المرأة فهو بداية الإثارة
مثله مثل مرحلة الإنتصاب عند الرجل



الجنس الفمى إنحراف جنسي

الجنس الفمى جنس طبيعى لو رغب فيه الطرفان وإستمتعا به وكانا خاليين من الأمراض الجنسية



التربية والثقافة الجنسية للأطفال والمراهقين ستنشر الفحشاء والفسق والعلاقات غير الشرعية


التربية الجنسية ستجعل المراهق يعرف أكثر عن جسده وينجح فى زواجه وينشئ علاقات جيدة ويصبح موقفه إيجابياً وليس وسواسياً تجاه الجنس


[/size]



















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سوسو
عضو/ة جديد/ة
عضو/ة جديد/ة



عدد المساهمات : 31
نقاط : 31
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/08/2010

الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية   الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 10, 2010 8:39 am

جزاك الله كل خيرررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأخطاء الشائعة بالاعتقادات الجنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلوب رقيقه :: قسم حواء :: المراه :: الحياه الزوجيه-
انتقل الى: